THE SMART TRICK OF القيادة الدفاعية THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of القيادة الدفاعية That No One is Discussing

The smart Trick of القيادة الدفاعية That No One is Discussing

Blog Article



في القرن ال٢١ هناك من لا يعرفون الفرق بين حارتهم والحارة المقابلة وهناك من لا يعترفون بأي حارة على الإطلاق

والقاعدة مقر أسطول الشمال الإيراني، وتضم زوارق دوريات وكاسحات ألغام، ومهمتها حماية منطقة سيادة إيران في بحر قزوين، والمحافظة على مصالح البلاد في المنطقة، بما في ذلك المنشآت النفطية.

تحديد المخاطر الأساسية الناتجة عن (السائق /السيارة/الركاب/أخطاء الآخرين /الحالات المعاكسة/ البيئة).

سيارات ألمانية سيارات يابانية سيارات أمريكية سيارات أوروبية سيارات صينية سيارات كورية سيارات فرنسية سيارات بريطانية سيارات إيطالية شركات سيارات أخرى

فإذا لاحظت بأن السيارة الخلفية تقود بسرعة، لا تخفف سرعتك أمامه كي تُعلِمُه بأن عليه أن يبطىء من سرعته. ذلك أمر خطير للغاية، وقد يعرضك إلى خطر أنت بغنى عنه.

نحن بحاجة لتثقيف أنفسنا بكل ما يفيد على الطريق من أجل أماننا وأمان من نحبهم

الشركة السعودية للصناعات العسكرية

إلغاء المخالفات وخفض النقاط: في بعض المناطق، يمكن لحضور دورة القيادة الدفاعية المساعدة في تقليل عقوبات السائق بسبب انتهاكات قوانين المرور.

وفيها جامعة العلوم والتكنولوجيا البحرية الإيرانية، وهي مؤسسة علمية تعمل على إنتاج وتطوير برامج الغواصات المحلية الإيرانية وغيرها من القطع البحرية والأسلحة، وتضم منشأة مهمة لإصلاح وبناء السفن، تابعة للمؤسسة العسكرية الإيرانية.

حضور دورة السلامة المرورية يعد استثمارًا في سلامتك وسلامة الآخرين. تُزوّدك دورة القيادة الدفاعية بالمعرفة اللازمة لتوقع المخاطر المحتملة واتخاذ إجراءات بشأنها.

وبالمثل، في الزيارات المزدحمة، يظل السائقون الدفاعيون صبوراً ويتجنبون المناورات العدوانية التي يمكن أن تصعد التوترات أو تسبب حوادث.

لمساعدة السائقين على الحفاظ على التركيز وتجنب الانحرافات، إليك نور الإمارات بعض النصائح العملية:

تنقسم القوات البحرية الإيرانية كغيرها من القوات العسكرية الإيرانية الأخرى إلى قسمين: أحدهما القوات البحرية الإيرانية التابعة للجيش، والآخر القوات البحرية التابعة لحرس الثورة الإيرانية، ويمتلك كل منهما قواعد بحرية خاصة به.

أليس لديك حساب؟   أنشئ حساباً! عودة الى الصفحة السابقة!

Report this page